مسابقة اجمل قصة اطفال قصيرة

السلام عليكم

كيفكم يا بنوتات

اليوم

يعنى اليوم

نظمت مسابقة حلووووووة

بس عايزة شوية حماس

الاول لازم يكون فيه شروط

1_يجب ان تضعى قصة واحدة

2_لا يسمح بتكرار القصص

3_يجب ان ترضى بالنتيجة

4_عدم السب والشتم اثناء سريان المسابقة

والمسابقة سوف تبدء 9\8 وتنتهى 9\19

للاستفسار عن المسابقة يرجى ارسال رسالة لى

وشكرا Very Happy

انا بشترك لكن وين احط القصة Question

وبس

شكرا مررررررره حلووه

تحطيها فى هذا الموضوع Very Happy

شكرا

وهذي قصتي اذا عجبتكم او ما عجبتك انا فقط اوريكم بحثي +ابداعي

"ثوب الدمية سلمى"

"ثوب الدمية سلمى"

كانت زينب وهي بنت صغيرة مدللة لم يرزق أبواها سواها، تحب الدمى كثيراً، وأفضل دمية عندها هي التي أسمتها سلمى. لماذا أسمتها سلمى ذلك لأنها سلمت بعد أن سقطت في النهر في اليوم الأول الذي أهدوها فيه هذه الدمية.
سقطت في النهر وظنت (زينت) أنها ضاعت منها، ولن تعود أبداً.
لكنها علقت بجذوع شجيرات حول الماء. ولما ركضت (زينب) بمحاذاة النهر لتودعها سمعتها تناديها:
- انقذيني يا زينب... انقذيني... أنا دمية جميلة... وأريد أن أفرح قلب طفلة جميلة مثلك.. وبما أن هذا اليوم هو أول يوم لي أخرج فيه من الواجهة الزجاجية لمحل الألعاب فمعنى هذا أنه أول يوم في حياتي.
انقذيني.. وسأكون صديقتك... وسأستمع إلى حكاياتك... وأسليك... وأنام بقربك.
ولم تجرؤ (زينب) بالطبع أن تمد يدها لتسحب دميتها خوفاً من أن تنزلق قدمها فتغرق في النهر. ظلت تنتظر أمواج النهر المتدافعة موجة بعد أخرى عسى أن تقذف الدمية نحوها. انتظرت وهي تقول لها:
-هيا خلصي نفسك يا دميتي... على كل منا أن يخلص نفسه إذا وقع في مشكلة، وخاصة إذا وجد غيره يساعده، وها أنا أساعدك.. وسأسميك (سلمى) إن سلمت، ولن أفارقك أو أفرط بك أبداً.
ثم أتت موجة كبيرة فدفعت (سلمى) نفسها نحو (زينب)، ودفعتها الموجة أيضاً فوصلت إلى حافة النهر، فتناولتها (زينب) وضمتها إلى صدرها وهي تقطر ماء وعيناها مليئة بالدمع.
تذكرت (زينب) كل هذا وخالتها تدعوها إلى عيد ميلاد ابنتها (سناء)، قالت (زينب):
- سأصحبك معي يا سلمى... ألم أعاهدك على أنني لن أفارقك؟

لكن أم (زينب) قالت:
- وهل تأخذ الصغيرات الدمى معهن إلى الحفلات؟.. أنهن يذهبن ليشاركن رفيقاتهن في الأناشيد، والألعاب، والتسلية، والمرح فلماذا تأخذين معك دميتك؟
قالت (زينب):
-لكنها (سلمى) يا أمي... ولا أستطيع أن أتركها وحدها، وإذا لم تسمحي لها فلن أذهب أنا أيضاً.
قالت الأم:
- لا.. يجب أن تذهبي، وما عليك سوى أن تخبئيها عند خالتك حتى تنتتهي الحفلة فترجعيها معك إذا كنت لا تريدين فراقها.
قالت (زينب):
- لكن عندي مشلكة يا أمي... سلمى لا تملك ثوباً جديداً للحفلات فماذا أفعل؟
ضحكت الأم وقالت:
- ثوب جديد للدمية، الدمى لا تبدل أثوابا ياحبيبتي. هيا اسرعي سرحي شعرك وارتدي ثوبك الأبيض الجميل ولا تتأخري.
ولما هبطت (زينب) لتذهب إلى الحفلة كانت فرحة لأنها مع دميتها، وعندما وصلت أخذت الصغيرات كلهن يضحكن من منظر الدمية (سلمى)، فقد ألبستها (زينب) أحد أثوابها حين كانت أصغر وعقدت لها شريطاً أبيض على رأسها فبدت تشبهها تماماً.

واضطربت (زينب) وكل واحدة من البنات تداعب الدمية أو تلامسها، أو تحركها، أو تهزها لتقول (ماما) مثل بعض الدمى. وأسرعت (زينب) لتخطفها من ايديهن وتسلمها إلى خالتها حتى تنتهي الحفلة. وضعتها في سرير (ندى) ابنة خالتها صاحبة الاحتفال بعيد الميلاد، وعادت وهي تظن أن الجميع كانوا يسخرون منها ومن دميتها التي تشبهها.
لكن المفاجأة كانت عندما دخل (سالم) أخو (ندى) بعد قليل وقد وضع جهاز تسجيل صغير تحت ثوب (سلمى) فيه قصص وأغنيات وحكايات ونكات، حتى كأن (سلمى) هي التي تشارك في الحفلة.
سرت (زينب) بهذا غاية السرور، وضحك الجميع لهذه المفاجأة اللطيفة، وقال (سالم):
- عندما أكبر وافتتح محلاً لبيع الألعاب والدمى سأجعل كل دمية تتكلم بهذه الطريقة، ما رأيك يا سلمى؟.

واهتز الجهاز تحت ثوب (سلمى) وهي تقول: أنا سلمى الدمية... أحبكم جميعاً وأريد مشاركتكم الحفل.

قصة حلوة يا قمر وان شاء الله تفوز

يلا يا بنات عايزة تفاعل مسابقة اجمل قصة اطفال قصيرة 4196041389

مرحباً يا قرائى الكرام أحب أن تقرأوا قصتى التى تتحدث عن الصداقة نبدأ بالشخصياتمرحباً يا قرائى الكرام أحب أن تقرأوا قصتى التى تتحدث عن الصداقة نبدأ شخصيات

كيكيو : 16سنة فتاه خجولة ومرحة تحب الأيس كريم والشيكولاتا تهوى زهور النارجس وتحب الموسيقى الهادئة تحلم بأن تصير مدرسة لحبها الشديد للأطفال وتحب أختها الصغيرة يوكيكا

ميمى : 16سنة فتاة ذكية تحب القراءة تضحك كثيراً وتكره الحزن تجيد الغناء تحب الشيكولاتا و تحب صديقتها كثيراً وتهوى الورود الحمراء تحلم بأن تصير كاتبة لمهارتها فى التأليف يعمل والدها فى صحيفة وتساعده وتتعلم منه

ودلوقتى القصة

فى صباحاً جميل وشمساً مشرقة ونسيماً عطر وزهور نضرة كانت تطل أشعة الشمس على فتاه جميلة كانت تنير وجهها المبتسم ثم فجأة فتحت عيناها الذرقاء الجميلة وأخذت حمام سريع ثم إرتدت ملابسها ومشطت شعرها الذهبى الجميل ونزلت للأسفل
ميمى : صباح الخير يا أبى صباح الخير يا أبى
الوالدين فى صوتاً واحد : صباح الخير عزيزتى هيا للفطور
جلست ميمى تأكل ثم نظرت لساعتها و قالت بفزع : ياللهول تأخرت على المدرسة إلى اللقاء
ثم ذهبت ميمى للمدرسة وهى تجرى ثم وصلت للمدرسة أخيراً وصعدت إلى الفصل وكانت قد بدأت الحصة الأولة
ميمى : مرحباً يا أستاذ أسفة على تأخرى هل يمكننى الدخول
الأستاذ : حسناً ولكن لا تكرريها مرة أخرى هيا أدخلى
دخلت ميمى إلى الصف وجلست ثم نظرت لكيكيو وعندما أعطى المدرس ظهره للتلاميذ أعطتها ورقة ثم فتحت كيكيو الورقة وجدت مكتوب فيها ......

ماذا ستفعلين فى إستراحة الغداء

ثم كتبت كيكيو لها فى ورقة و أعطتها إياها

لدى لكى خبراً سئ فى الإستراحة

جلست ميمى وهى قلقة ويبدوا ذلك على وجهها حتى أتت إستراحة الغداء جلست ميميى بجانب كيكيو فوجدت وجهها يبدوا حزين
ميمي : ماذا هناك أراكى حزينة وما الخبر السئ ؟
كيكيو بحزن : سوف ننتقل لبلدة أخرى بعيدة عن هنا
ميمى مصدومة : ماذا .....
عانقت كيكيو ميمى وقالت باكية : أسفة يا صديقتى قال أبى أنه يجب أن ننتقل بسبب ظروف عمله حاولت كثيراً أن أقنعه ولكنى لم أفلح أسفة أسفة جداً
ثم نهضت كيكيو وهى تبكى وخرجت لحديقة المدرسة وجلست ميمى بصمت وبدون أن تنطق بكلمة حتى دق الجرس ثم أتت الحصص وراء بعضها حتى إنتهى الدوام وأمام بوابة المدرسة إلتقت كيكيو بميمى فكان وجه ميمى سعيداً ....
ميمى : ما رأيك أن تخترعى حجة قوية ومناسبة لكى تبقى معى
كيكيو : كيف ؟
ميمى : مثلاً يمكنك إخبار والدك أنكى أخبرتى المديرة أنكى ستنتقلين لمدرسة أخرى فلم توافق لقوانين المدرسة
كيكيو : فكرى جيدة ^o^
ميمى : إذاً وداعاً أتصلى بى وأخبرينى برد والك إلى اللقاء
كيكيو : إلى اللقاء
سارت كل منهما إلى بيتها حتى وصلت كيكيو لبيتها ثم دخلت البيت فوجدت والدها جالس يتناول القهوة وفى يده الصحيفة ثم جلست كيكيو
كيكيو : أبى
الوالد : نعم
كيكيو : اليوم أخبرت المديرة بأنى سأنتقل فلم توافق لأجل القوانين
نظر الوالد لها : أهذه حجة
كيكيو بارتباك : لا
الوالد : يظهر على عينيكى كما أنكى مرتبكة
كيكيو : حسناً يا أبى أنا أكذب لا أريد الإنتقال من هنا أبداً
الوالد : بلى سننتقل
كيكيو : ولماذا ؟
الوالد : لأن مهنتى مهنة نادرة وأنا لن أجد مثلها
كيكيو : حسناً يا أبى ولكنى لن أنتقل
ثم صعدت كيكيو لغرفتها وهى غاضبة ثم أتصلت بها ميمى
كيكيو : مرحباً كيكيو معك
ميمى : هذه أنا ميمي ما الأخبار
كيكيو : أنظرى أعلم أننا صديقتان مقربتان جداً ولكنى لن أستطيع
ميمى : كما توقعت وداعاً
ثم أقفلت كلتاهما الهاتف وفى اليوم التالى
كانت ميمى فى المدرسة فلم تأتى كيكيو كانت كيكيو وعائلتها فى المطار يستعدون للرحيل
ثم خرجت ميمي من المدرسة بعد إنتهاء الدوام المدرسى أسرعت ميمي للمطار بالحافلة
وفى المطار
ميمى تنادى : كيكيوااااااااااااا
كيكيو تبكى : لن أستطيع
ميمى : وداعاً أراكى فى المستقبل وداعاً وداعاً
كيكيو تنادى : وداعاً
وعندما كانت ميمى فى الجامعة فى أول يوم إلتقت بفتاه تشبه كيكيو
ثم سلمت عليها وقالت ما أسمك
الفتاه قالت أنا صديقتكى كيكيو
لم تسع الفرحة الفتاتين ثم عانقتا بعضهما وهكذا دامت صداقتهما
النهاية

أرجو أن تكون القصة جميلة
دمتم بخير يا قرائى الكرام تالبيي

مرسي

قصة رووووعه

قصة رووعة وان شاء الله تفوز

فين التفاعل يا بنات Cool